ياشوق هل مات فيك الشوق

قصيدة يا شوق هل مات فيكِ الشوق؟ ..فصحى

يا شوقُ هل ماتَ فيك الشوق أم رحلا؟
أم هل تناسيت حبّاً كان مُفتعلا
إنّي أحنّ إلى الأطيافِ ما طلعت
شمس النّهار..وغاب البدر مُرتحلا
أراك في حزمةِ الأضواءِ ..ثمّ إذا
حدّقت فيها كثيراً .. ألمحُ الجبلا
فيشرقُ الطلعُ في الأرجاءِ مبتسماً
وينشرُ الوردُ عطراً يقتلُ الكسلا
لولاكِ ما صارَ هذا في مخيّلتي
لأنّني حين أصحو..ارتمي خجلا
وانحني في ظلال الفكر مرتجياً
تفسير ماذا أصابَ العقل؟هل ثُمَلا؟
لكن هذا غرام القلبِ يا أملي
قد جاوزَ الأفق حتى ضيّعَ السبلا
قد شبت النّار فيه وارتوى ولعاً
حتّى تقطّع قهراً .. وانتهى وَجِلا
والهجر نارٌ ولكن دون جمرته
موتٌ يرى النزع عند الموتِ محتملا
ألستِ من كان يهدي الثغر بسمته
فضلاً.ويعطي لنفس اليائس الأملا
ويرفدُ الشعر نوراً يستضاءُ به
حتى غدا الحبّ في الآهات محتفلا
هلّا تذكّرت عهداً كان مزدهراً
بالسُعد.. يغدو كطفلٍ..لاهياً جذلا
أو هل رثيتِ لقلبٍ عند صبوته
يبدو كمن خانه الأحباب..منعزلا
يستعطف الدهر كي يرثو لحالته
والدهر ما قال (رفقاً) قطّ ما فعلا
ياربة الحسن بين الخلقِ ياسمةٌ
في صفحة الطيب حيث العقل منشغلا
يا درّةٌ..معدن الألماسِ مركزها
يا منبع الحلم..سيفاً يحكمُ العذلا
يا حجّة العلمِ والتهذيب في زمنٍ
يعلو محيّاه جهلٌ..يخجلُ المثلا
أعنيك انتِ فلا تستنبطي كذبي
ما الكذب إلا سبيلاً يرقب الفشلا
والشعرُ تستنجدُ الأمثالَ حكمتُه
وتنتقي النعتَ كي تستجلبُ القُبلا
وانت يا شوق وصفٌ ما يشابهه
تعويذة السحر شعراً يحجبُ الغزلا
لا ينتهي فيك شعرٌ كان منكتماً
في لجّة الصدر شوقاً جاء مرتجلا
فلتعذر[right]

قصيدة يا شوق هل مات فيكِ الشوق؟ ..فصحى

[b]ا شوق هل مات فيكِ الشوق؟ ..فصحى

يا شوقُ هل ماتَ فيك الشوق أم رحلا؟
أم هل تناسيت حبّاً كان مُفتعلا
إنّي أحنّ إلى الأطيافِ ما طلعت
شمس النّهار..وغاب البدر مُرتحلا
أراك في حزمةِ الأضواءِ ..ثمّ إذا
حدّقت فيها كثيراً .. ألمحُ الجبلا
فيشرقُ الطلعُ في الأرجاءِ مبتسماً
وينشرُ الوردُ عطراً يقتلُ الكسلا
لولاكِ ما صارَ هذا في مخيّلتي
لأنّني حين أصحو..ارتمي خجلا
وانحني في ظلال الفكر مرتجياً
تفسير ماذا أصابَ العقل؟هل ثُمَلا؟
لكن هذا غرام القلبِ يا أملي
قد جاوزَ الأفق حتى ضيّعَ السبلا
قد شبت النّار فيه وارتوى ولعاً
حتّى تقطّع قهراً .. وانتهى وَجِلا
والهجر نارٌ ولكن دون جمرته
موتٌ يرى النزع عند الموتِ محتملا
ألستِ من كان يهدي الثغر بسمته
فضلاً.ويعطي لنفس اليائس الأملا
ويرفدُ الشعر نوراً يستضاءُ به
حتى غدا الحبّ في الآهات محتفلا
هلّا تذكّرت عهداً كان مزدهراً
بالسُعد.. يغدو كطفلٍ..لاهياً جذلا
أو هل رثيتِ لقلبٍ عند صبوته
يبدو كمن خانه الأحباب..منعزلا
يستعطف الدهر كي يرثو لحالته
والدهر ما قال (رفقاً) قطّ ما فعلا
ياربة الحسن بين الخلقِ ياسمةٌ
في صفحة الطيب حيث العقل منشغلا
يا درّةٌ..معدن الألماسِ مركزها
يا منبع الحلم..سيفاً يحكمُ العذلا
يا حجّة العلمِ والتهذيب في زمنٍ
يعلو محيّاه جهلٌ..يخجلُ المثلا
أعنيك انتِ فلا تستنبطي كذبي
ما الكذب إلا سبيلاً يرقب الفشلا
والشعرُ تستنجدُ الأمثالَ حكمتُه
وتنتقي النعتَ كي تستجلبُ القُبلا
وانت يا شوق وصفٌ ما يشابهه
تعويذة السحر شعراً يحجبُ الغزلا
لا ينتهي فيك شعرٌ كان منكتماً
في لجّة الصدر شوقاً جاء مرتجلا
فلتعذري فيه عجز المتنِ ياشغفي
فليس في الكون غير الله مكتملا
يا شوقُ هل ماتَ فيك الشوق أم رحلا؟
أم هل تناسيت حبّاً كان مُفتعلا
إنّي أحنّ إلى الأطيافِ ما طلعت
شمس النّهار..وغاب البدر مُرتحلا
أراك في حزمةِ الأضواءِ ..ثمّ إذا
حدّقت فيها كثيراً .. ألمحُ الجبلا
فيشرقُ الطلعُ في الأرجاءِ مبتسماً
وينشرُ الوردُ عطراً يقتلُ الكسلا
لولاكِ ما صارَ هذا في مخيّلتي
لأنّني حين أصحو..ارتمي خجلا
وانحني في ظلال الفكر مرتجياً
تفسير ماذا أصابَ العقل؟هل ثُمَلا؟
لكن هذا غرام القلبِ يا أملي
قد جاوزَ الأفق حتى ضيّعَ السبلا
قد شبت النّار فيه وارتوى ولعاً
حتّى تقطّع قهراً .. وانتهى وَجِلا
والهجر نارٌ ولكن دون جمرته
موتٌ يرى النزع عند الموتِ محتملا
ألستِ من كان يهدي الثغر بسمته
فضلاً.ويعطي لنفس اليائس الأملا
ويرفدُ الشعر نوراً يستضاءُ به
حتى غدا الحبّ في الآهات محتفلا
هلّا تذكّرت عهداً كان مزدهراً
بالسُعد.. يغدو كطفلٍ..لاهياً جذلا
أو هل رثيتِ لقلبٍ عند صبوته
يبدو كمن خانه الأحباب..منعزلا
يستعطف الدهر كي يرثو لحالته
والدهر ما قال (رفقاً) قطّ ما فعلا
ياربة الحسن بين الخلقِ ياسمةٌ
في صفحة الطيب حيث العقل منشغلا
يا درّةٌ..معدن الألماسِ مركزها
يا منبع الحلم..سيفاً يحكمُ العذلا
يا حجّة العلمِ والتهذيب في زمنٍ
يعلو محيّاه جهلٌ..يخجلُ المثلا
أعنيك انتِ فلا تستنبطي كذبي
ما الكذب إلا سبيلاً يرقب الفشلا
والشعرُ تستنجدُ الأمثالَ حكمتُه
وتنتقي النعتَ كي تستجلبُ القُبلا
وانت يا شوق وصفٌ ما يشابهه
تعويذة السحر شعراً يحجبُ الغزلا
لا ينتهي فيك شعرٌ كان منكتماً
في لجّة الصدر شوقاً جاء مرتجلا
فلتعذري فيه عجز المتنِ ياشغفي

ي فيه عجز المتنِ ياشغفي

[/b]

[/right]

تسلمين حبيبتي ندى العمر
على كلماتك الروعة

كلمات ولا اروع

الف شكر ندى العمر

ودمتي بكل خير

يسعدني مروركم
انتو الاروووووووووع

» بحر الشوق