منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمركز رفع الصورأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
منتدى شباب جامعة إب منتدى ,علمي ,ثقافي ,ادبي ,ترفيهي, يضم جميع اقسام كليات الجامعة وكذا يوفر الكتب والمراجع والدراسات والابحاث التي يحتاجها الطالب في دراسته وابحاثه وكذا يفتح ابواب النقاش وتبادل المعلومات والمعارف بين الطلاب. كما اننا نولي ارائكم واقتراحاتكم اهتمامنا المتواصل . يمكنكم ارسال اقتراحاتكم الى ادارة المنتدى او كتابتها في قسم الاقتراحات والشكاوى

 

 هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
صدى الصوت
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
صدى الصوت


كيف تعرفت علينا : من صديق
الكــلــيــة : العلوم
القسم ( التخصص ) : ميكروبيولوجي
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : دراسات عليا
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 10196
العمر : 45
الدوله : اليمن
العمل/الترفيه : .
المزاج : متقلب
نقاط : 13687
تاريخ التسجيل : 27/12/2010
: :قائمة الأوسمة : :

هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Aase_c11

هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  140000


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Empty
مُساهمةموضوع: هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟    هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Icon_minitimeالسبت يوليو 02, 2011 2:52 am





تستعرض الدكتورة صباح عمار المدرس بكلية التمريض جامعة

حلوان بعض الدراسات والأبحاث المتعلقة بتأثير الخلافات الأسرية

على الأطفال، حيث تقول: من الممكن أن يحدث شجارا بين الآباء

وأبنائهم فيما يتعلق مثلا بعدم أداء واجباتهم المدرسية.. أو

لاختياراتهم الأصدقاء أو قد يكون فى بعض الأحيان لكثرة

خروجهم وتواجدهم خارج المنزل لفترات طويلة من الزمن.. أو

بسبب الاستخدام المفرط للموبايل وكل هذا يندرج تحت أنماط شجار الآباء مع الأبناء.








والسؤال المهم هنا.. ماذا لو كان هذا الشجار بين الأب والأم أمام أبنائهم؟


وهل يتأثر الأبناء بهذه الخلافات الأسرية.. وهل تهتز صورة

الآباء.. وكيف يفكر الطفل الصغير أو الابن المراهق فى شجار الآباء أمامه؟

من يسمع من العائلة بأن هناك شجارا دب بين الأب أو الأم وبين

ابنهم أو ابنتهم لا ينزعج به مثلما ينزعج للشجار الذى يدب بين

الآباء، فمن الطبيعى أن يحدث اختلاف فى وجهات نظر الأم والأب

بين الحين والآخر وقد تحدث مجادلة وشد وجذب فى النقاش

والحوارات فى الأمور المتعلقة بحياتهما سواء بخصوص

المستقبل المهنى أو فى الأمور المالية أو إحدى القرارات المتعلقة

بالأسرة.. وقد يحدث الاختلاف فى الأمور البسيطة أيضاً فقد يكون

الاختلاف حول تناول وجبة بعينها.






وفى بعض الأحيان تتوافر المقدرة لبعض الآباء بأن يتجادلا فى

هدوء بحيث يأخذ كل واحد منهم دور المنصت والمستمع فى نفس

الوقت، إلا أن سمة الهدوء من النادر أن تحدث عند اختلاف

وجهات النظر. ودائما أقول إن البيت الهادى هو البيت السعيد،

فعندما يرى الأبناء آباءهم فى حالة شجار، فسوف تدور الأفكار التالية فى أذهانهم:


"لماذا يصرخان فى وجه بعضهما البعض".. "أبى وأمى لم يعودا

يحبان بعضهما البعض؟ .. "هل سيحدث طلاق بينهما؟

من السهل أن يتوصل الأبناء إلى كل هذه الاستنتاجات عند سماع

أو رؤية الشجار يدب بين الأبوين، بالضبط كما يحدث فى حالة

الشجار مع أبنائهم فقد لا يكون بسبب اقترافهم لخطأ ما أو

التصرف بشكل غير لائق وإنما مجرد ضغوط يعانى منها الآباء.

ولطمأنة الأبناء، فإنه فى العادة قد يحمل الشجار فى طياته الصوت

العالى وفى بعض الأحيان التفوه ببعض الكلمات التى قد لا يعنيها

الشخص فى ثورة غضبه.. الأمر الذى يدعو إلى ضرورة سيطرة الآباء على غضبهم..






ومن النادر أن تجد الهدوء السمة الغالبة على الشجار أو الاختلاف

فى وجهات النظر.. لذا على الأبناء تجنب فرض الفروض الأسوأ

من وراء هذا الشجار لأنه عاصفة سرعان ما تهدأ.

أنماط من خلافات الآباء!

من الطبيعى أن يكون هناك اختلاف فى وجهات النظر بين أى

شخصين ولا يقتصر الأمر على الأب والأم، وهذا الاختلاف يكون

فى طريقة التفكير وفى السلوكيات وفى المشاعر. لكن طريقة

التعامل مع هذه الاختلافات هو الذى يحكم طبيعة الجدل والشكل

الذى يؤول إليه، فالنقاش هو أولى الخطوات لحدوث الاتفاق

بينهما مهما اختلفا فى الرأى.. فمن الأمور الهامة فى العلاقات

الأسرية أن يفهم كل واحد طبيعة الآخر وطبيعة مشاعره وطبيعة

تفكيره حتى لو كان هناك اختلاف فيها.

التمسك بالرأى والإصرار عليه هو صورة من صور العناد، والعناد

من المؤشرات السلبية للعلاقات داخل الأسرة.

وفى بعض الأحيان الأخرى قد يصل الشجار إلى أبعد من ذلك بكثير

من الصراخ والتفوه بكلمات غير لائقة، وهذا يلغى الاحترام بين

أفراد العائلة. وأحيانا يكون بترهيب الطرف الآخر من خلال التهديد

بالأفعال التالية (حتى وإن لم يحدث أذى أو إصابة جسدية):

- التهديد بإيقاع الضرر بالنفس.

- التهديد بالانتحار.

- التهديد بترك المنزل.

- التهديد بالانفصال.

- التهديد بتدمير ملكية الطرف الآخر.


وقد يصل الأمر إلى الشد والجذب أو قذف بعض الأشياء وأحيانا التعدى بالضرب!

وهنا لا تكون الأمور على ما يرام .. وهنا لا يكون الاختلاف أمراً

طبيعياً، لأن الأبناء تتأثر بالوصول لهذه المرحلة.


* الاختلافات من أجل حياة أسرية صحية:


من الصعب على الأبناء فى أى حالة من الحالات أن يروا الأب

والأم فى موقف اختلاف وعلى خلاف، ولا مفر من أن يصابوا

بالإحباط لما يرونه أو يسمعونه.. فالأب والأم قدوة لأبنائهم لابد

وأن يتمسكا بالهدوء قدر استطاعتهم لأنهم يقومون بدور الأفراد

الناضجة المتعقلة فى العائلة.

أما عن درجة تأثر الأبناء فهذا يعتمد على تكرار المواقف التى

تدعو للشجار، وعلى مدى حدته وهل ما إذا كان الشجار يتم فى

خصوصية بين أفراد العائلة أم أن نطاقه يمتد إلى ما وراء ذلك؟!

وأمراً طبيعياً أن ينتاب الأبناء حالة من التوتر والقلق، بل

والارتباك والخوف من أن يلحق الأذى بأحد الأبوين عند ازدياد

الخلاف حدة وفقد السيطرة على النفس.








كل هذا يضع الابن أو الابنة فى ضغوط نفسية قد تترجم فى صورة

أعراض جسدية تظهر فى آلام الصداع أو آلام المعدة

كما يصعب على الأبناء أثناء نوبات الشجار ممارسة حياتهم

الطبيعة من الاستذكار أو تناول الطعام أو الخلود للنوم.

وقد لا يعى الآباء مدى تأثر الأبناء إلا عندما يتحدثون إليهم

بوصفهم لسلوكيات آبائهم التى قد أفزعتهم. فشجار الآباء حتى لو

كان بسبب الأبناء، تقع مسئوليته عليهم وليس على الأبناء مطلقاً،

وينبغى أن يتعلم الشخص منذ صغره كيف ينصت للآخرين وكيف

يكبح ثورات غضبه عندما لا يروقه شيئاً. وأن يصل الشجار إلى

الحد الذى سرعان ما يزول وترجع الأسرة إلى روتينها المعتاد عليه.

فالطفل سوف يكون أبا أو أما مسئولا فى المستقبل يتعلم من

أبويه، ولا مانع من أن يحدث الاختلاف بشرط أن يكون اختلاف به

نبضات الحب والتفاهم والتعاون من أجل حل المشكلات الصغيرة


قبل الكبيرة.. وهذا هو المناخ الصحى للعائلة.



اليوم السابع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Arwa Alshoaibi
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
Arwa Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : ............
الكــلــيــة : ........
القسم ( التخصص ) : .......
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : .......
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 12959
العمر : 35
الدوله : بعيييييييييييييييييييييييييييييد
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع على كل جديد
المزاج : متقلب المزاج
نقاط : 18850
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Aonye_10
هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  1800010


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Empty
مُساهمةموضوع: رد: هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟    هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟  Icon_minitimeالجمعة يوليو 08, 2011 12:22 am

من المؤكد ان الابناء يتأثرون بشجار ابائهم امامهم

بذلك ارى اذا حصل شجار مهما كان لايحدث امام الابناء إطلاقا

وذلك تجنبا لوضع الابناء في ضغوطات نفسيه هم بغنى عنها

دراسه قيمه بالفعل

اشكرك عزيزتي على النقل الموفق

دمتي وسلمتي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
هل يتأثر الأبناء بشجار الآباء؟
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الأبناء وغضب الآباء
»  فجوة التواصل بين الآباء والمراهقين
» اللعِب، وبناءُ مستقبل الأبناء..!
» نصيحة الامتحانات: الضغط الإيجابي على الأبناء.. لا يولد الانفجار

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب جامعة إب :: منتدى الاسرة :: منتدى الأسرة :: منتدى عالم الاطفال-
انتقل الى: