منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمركز رفع الصورأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
منتدى شباب جامعة إب منتدى ,علمي ,ثقافي ,ادبي ,ترفيهي, يضم جميع اقسام كليات الجامعة وكذا يوفر الكتب والمراجع والدراسات والابحاث التي يحتاجها الطالب في دراسته وابحاثه وكذا يفتح ابواب النقاش وتبادل المعلومات والمعارف بين الطلاب. كما اننا نولي ارائكم واقتراحاتكم اهتمامنا المتواصل . يمكنكم ارسال اقتراحاتكم الى ادارة المنتدى او كتابتها في قسم الاقتراحات والشكاوى

 

 أنواع المياه بين العلم و القرآن

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
Arwa Alshoaibi
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
Arwa Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : ............
الكــلــيــة : ........
القسم ( التخصص ) : .......
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : .......
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 12959
العمر : 35
الدوله : بعيييييييييييييييييييييييييييييد
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع على كل جديد
المزاج : متقلب المزاج
نقاط : 18850
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
أنواع المياه بين العلم و القرآن  Aonye_10
أنواع المياه بين العلم و القرآن  1800010


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

أنواع المياه بين العلم و القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: أنواع المياه بين العلم و القرآن    أنواع المياه بين العلم و القرآن  Icon_minitimeالجمعة ديسمبر 31, 2010 9:01 pm


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


القرآن الكريم هو أول كتاب يفرّق بين أنواع المياه
ويصنفها تصنيفاً علمياً، وفي هذه المقالة نكتشف كيف تحدث القرآن عن ماء
المطر وسمّاه بالماء الطهور،....

في هذا المقال سوف
نرى بأن القرآن قد فرّق وميّز بين أنواع المياه بدقة فائقة، وصنفها بما
يتناسب مع درجة نقاوتها. فالقرآن يسمي الماء العذب الذي نشربه من الأنهار
والآبار بالماء الفرات ويسمي ماء البحر الذي يحتوي على نسبة عالية من
الملوحة بالماء الأجاج، وقد ثبُت علمياً الفوارق الكبيرة بين هذه الأنواع،
وهذا ما سنعيش معه الآن من خلال الفقرات الآتية. ونود أن نشير إلى أن قطرة
الماء الواحدة تحوي خمسة آلاف مليون جزيء ماء!!! فكم تحوي بحار الدنيا؟

الماء الفرات
ولكن هنالك صفة
جديدة لهذا الماء يحدثنا عنها العلماء وهي أنه ماء يستطيع أن يجدد الخلايا
في الجسم بشكل أكبر من الماء العادي. أما علماء الطاقة فيؤكدون أن ماء
المطر يمتلك كمية أكبر من الطاقة، وهذا ما ينعكس إيجابياً على الحالة
النفسية للإنسان.

لقد سمّى الله
تعالى ماء الأنهار والماء المختزن تحت الأرض والذي نشربه بالماء الفرات، أي
المستساغ الطعم، بينما سمّى ماء البحر بالأجاج للدلالة على ملوحته
الزائدة، وسمى ماء المطر بالماء الطهور، وبذلك يكون القرآن أول كتاب يعطينا
تصنيفاً علمياً للمياه.

يقول تعالى: (وَأَسْقَيْنَاكُمْ مَاءً فُرَاتًا)
[المرسلات: 27]. فالماء الذي نشربه من الأنهار والينابيع والآبار ماء عذب
ومستساغ المذاق لأنه يحوي كمية من المعادن مثل الحديد الذي يجعل طعم الماء
حلواً. وهذا يناسبه كلمة
(فُراتاً)،
و(الماء الفرات) في اللغة هو الماء المستساغ المذاق كما في المعاجم
اللغوية. بينما الماء النازل من السماء هو ماء مقطر يمتلك خصائص التعقيم
والتطهير وليس له طعم! لذلك وصفه البيان الإلهي بكلمة
(طَهوراً). يقول تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا) [الفرقان: 48].

فالماء عندما ينزل
من السماء يكون طهوراً ثم يمتزج بالمعادن والأملاح في الأرض ليصبح فراتاً.
وحتى عندما يتحدث القرآن عن مياه الأنهار نجده يستخدم كلمة
(فراتاً) ولا يستخدم كلمة (طَهوراً) لأن ماء النهر العذب يحتوي على كثير من المعادن المحلولة فيه، يقول تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر: 12].

[center]أنواع المياه بين العلم و القرآن  2198999663
الماء الأجاج
لقد استوقفني قوله تعالى: (وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِ هَذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَائِغٌ شَرَابُهُ وَهَذَا مِلْحٌ أُجَاجٌ) [فاطر:12]. وتساءلتُ: لماذا أعطى الله تعالى لكل نوع من هذين النوعين صفتين: (عَذْبٌ فُرَاتٌ)(مِلْحٌ أُجَاجٌ). فنحن نعلم بأن ماء النهر (عذب)، فلماذا أضاف الله صفة ثانية وهي (فرات)؟ وكذلك ماء البحر (ملح) فلماذا أضاف الله له صفة ثانية وهي (أجاج)؟ وفي الوقت نفسه وصف الله تعالى ماء المطر بصفة واحدة فقط وهي (طهوراً)، فهل هنالك تكرار في القرآن أم إعجاز؟
لقد وجدتُ بأن
علماء المياه عندما يتعاملون مع الماء لا يكتفون بإطلاق صفة العذوبة أو
الملوحة على الماء. فكل المياه التي نراها على الأرض سواء في الأنهار أو
البحيرات أو مياه الآبار جميعها تحوي أملاحاً بنسبة لا نكاد نشعر بها،
ولكنها لا تغيب عن الله تعالى وهو خالقها!

لذلك جاء البيان الإلهي بصفة ثانية وهي (فرات) أي مستساغ المذاق بسبب انحلال بعض المعادن والغازات فيه والتي تعطي الماء طعمه المعروف. وبالمقابل نجد أن صفة (ملح) لا تكفي لوصف ماء البحر بشكل دقيق فأتبعها الله تعالى بصفة ثانية وهي (أجاج) أي زائد عن الحد، وهذه الكلمة من فعل (تأجّج) أي زاد وبالغ كما في معاجم اللغة العربية. ولكن هل تكفي صفة واحدة وهي (طهوراً) لوصف ماء المطر؟ نعم لأن ماء المطر كما رأينا هو ماء نقي ومقطر ولا طعم له أو رائحة، ولذلك تكفيه صفة واحدة.

أنواع المياه بين العلم و القرآن  Sea_
ماء
البحر هو الماء الأجاج، وفي اللغة الفعل (أجَجَ) يعني زاد عن الحدّ، وهذا
ما نجده في مياه البحر التي تحتوي على درجة ملوحة زائدة. وصف الله تعالى
ماء البحر بأنه
(ملح أجاج)، لأن كلمة (ملح) لوحدها لا تكفي، فالمياه العذبة تحوي على نسبة من الملوحة، ولكننا لا نحس بها!

وجه الإعجاز
ويتجلى وجه الإعجاز في أن القرآن يستخدم كلمة (طَهوراً) مع الماء النازل من السماء لأنه ماء نقيّ، وهو ما يسميه العلماء بالماء المقطر ويعدّونه مادة مطهرة. بينما كلمة (فراتاً)
لا يستخدمها الله تعالى مع ماء السماء أبداً، بل مع الماء الذي نشربه. لأن
ماء الأنهار ليس نقياً مئة بالمئة، بل هنالك بعض الأملاح والمعادن المنحلة
فيه والتي تعطيه طعماً مستساغاً.

ولو تأملنا حديث القرآن عن ماء البحر نجد كلمة (أجاج) للدلالة على الملوحة الزائدة فيه. والقرآن لا يكتفي بإطلاق صفة الملوحة على ماء البحر، أي لم يقل ربنا سبحانه (وهذا ملح) بل قال: (وهذا ملح أجاج).
لأننا من الناحية العلمية إذا قلنا إن هذا الماء يحوي أملاحاً فإن هذا لا
يعني شيئاً لأن كل المياه على الأرض فيها أملاح بنسبة أو أخرى، ولذلك يجب
أن نحدد نسبة الملوحة فيه، وهذا ما فعله القرآن.

فسبحان الذي أحكم
آيات كتابه وكلماته وكل حرف من حروفه! والسؤال الذي نودّ أن نوجهه لأولئك
المشككين بإعجاز القرآن: لو كان القرآن من تأليف بشر هل استطاع التمييز بين
هذه الكلمات في ذلك العصر؟؟ إذن نستطيع القول بأن القرآن تحدث عن مواصفات
وخصائص الماء قبل أن يكتشفها علماء الفيزياء بقرون طويلة. أي أن القرآن هو
أول كتاب يفرّق بين أنواع المياه، أليس هذا دليلاً مادياً على أن القرآن
صادر من الله تبارك وتعالى؟؟

يقول سبحانه وتعالى في محكم الذكر: (وَهُوَ الَّذِي أَرْسَلَ الرِّيَاحَ بُشْرًا بَيْنَ يَدَيْ رَحْمَتِهِ وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا)
[الفرقان: 48]. فقد تأملتُ هذه الآية طويلاً ووجدتها تتحدث بدقة عن
مواصفات ما يسميه العلماء بالماء المقطر. فقد اكتشف العلماء أن الماء الذي
نشربه يحتوي على الكثير من المواد والأحياء. فكأس الماء الذي نظنه نقياً
فيه ملايين الأحياء الدقيقة مثل البكتريا والفيروسات، وفيه مواد معدنية مثل
الحديد والنحاس والألمنيوم والصوديوم والمغنزيوم والكالسيوم، وفيه أيضاً
مواد عضوية مثل الكربون والتراب وغير ذلك... وكل هذا موجود فيما نسميه ماء
نقياً!

أنواع المياه بين العلم و القرآن  El%20Nicho%20Falls,%20Sierra%20de%20Trinidad,%20Cuba
لقد
اكتشف العلماء أيضاً أن هذا الماء يمكن تنقيته بتسخينه حتى درجة الغليان
أي 100 درجة مئوية، ثم جمع البخار وتكثيفه وتبريده، والحصول على الماء
المقطر الذي يكون نقياً لدرجة كبيرة. ويقولون أيضاً إن أفضل أنواع الماء
المقطر هو ماء المطر، ولكن قبل سقوطه على الأرض وتلوثه بالملوثات الموجودة
في الهواء.

لقد أفرزت حضارة
هذا العصر الكثير من التلوث، حتى إن سقوط المطر ينظف الجو لأن ماء المطر
وهو ماء مقطَّر يتميز بشراهته لامتصاص المواد، فيمتص من الجو غاز الكبريت
وغيره من المواد والمعادن مثل الرصاص السام، وهكذا يكون طعم ماء المطر
حامضياً. مع العلم أنه في الماضي كان ماء المطر نقياً لأن الجو لم يكن قد
تلوث.

عندما ينزل ماء
المطر على الأرض يتسرب عبر التربة وبين الصخور ويسلك مسارات معقدة جداً،
وخلال رحلته يمتزج ببعض المعادن والأملاح الموجودة في الصخور، ويأخذ طعماً
قلوياً شيئاً ما. ولذلك نجد أن طعم الماء المقطر غير مستساغ لأنه عديم
الطعم، بينما طعم ماء الينابيع يكون مستساغاً.

يصرح العلماء اليوم
أن ماء المطر هو ماء مقطر، هذا الماء النقي له خصائص مطهرة وهو مزيل ممتاز
للأوساخ ويستطيع تطهير وتعقيم أي شيء. وقد صدق الله تعالى عندما سمّى
الماء النازل من السماء بالماء الطهور، وهي تسمية دقيقة من الناحية
العلمية:
(وأنزلنا من السماء ماء طَهوراً).

أنواع المياه بين العلم و القرآن  Clouds0621545489
مواصفات ماء المطر
والآن سوف نعدّد
بعض خصائص الماء النازل من السماء وهو ماء المطر. يعتبر ماء المطر ماء
مقطراً مئة بالمئة فهو ناتج عن تبخر الماء من البحار وتكثفه على شكل غيوم
ثم ينزل مطراً. لذلك هو ماء نقي تماماً. ماء المطر يستطيع نزع الأوساخ من
على جلد الإنسان أكثر من الماء العادي، لذلك يعتبر هذا الماء مادة معقمة
ومطهرة تستخدم في الطب. وهو خالٍ من الفيروسات والبكتريا، وهو أيضاً ماء
يمتلك خاصية امتصاص المعادن والغازات والغبار وأي مادة تصادفه بنسبة كبيرة،
لذلك هو مادة مطهرة للجوّ أيضاً.

وبعد معرفتنا لهذه الصفات نجد أنها تجتمع في كلمة واحدة هي التي عبر بها القرآن عن حقيقة ماء المطر في قوله تعالى: (وَأَنْزَلْنَا مِنَ السَّمَاءِ مَاءً طَهُورًا) [الفرقان: 48]. فكلمة (طَهَرَ) في اللغة تعني إزالة الأوساخ والنجاسات والتنزه عنها كما في القاموس المحيط.
وليس غريباً أن نجد القرآن يحدثنا عن هذه الخصائص بشكل واضح في قوله تعالى: (وَيُنَزِّلُ
عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ وَيُذْهِبَ
عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلَى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ
بِهِ الْأَقْدَامَ)
[الأنفال: 11]. هذه الآية تتحدث عن ماء المطر من خلال قوله تعالى: (مِنَ السَّمَاءِ مَاءً) وتحدثنا عن خاصية التطهير الموجودة في هذا الماء في قوله عز وجل: (لِيُطَهِّرَكُمْ بِهِ)
وتحدثنا عن خاصية الطاقة التي يمتلكها هذا الماء وتؤثر على الإنسان في
إعطائه الدفع والقوة لتثبت قدماه عند لقاء العدو، أي الحديث هنا عن الطاقة
التي يستطيع الإنسان بواسطتها المواجهة أكثر، وذلك في قوله تعالى:
(وَيُثَبِّتَ بِهِ الْأَقْدَامَ).

هنالك شيء آخر وهو
أن القرآن أول كتاب تحدث عن خاصية التطهير الموجودة في ماء المطر أو الماء
المقطر، وهذه الصفة كما قلنا لم تُستخدم في القرآن إلا مع ماء السماء.
بينما نجد كتب البشر لا تفرق بين الماء العذب والماء الطهور والماء الفرات،
بينما القرآن ميز بينها ووضع كل كلمة في مكانها الدقيق.

وأمام هذه الحقائق نسأل أولئك الملحدين
الذين يدعون أنهم يفكرون بشكل منطقي، وأنهم ليسوا بحاجة لفكرة "الله"
(تعالى الله عن ذلك) ونقول لهم: من أين جاء تعبير (طهوراً)
أثناء الحديث عن ماء المطر، ولم يأت هذا التعبير مع ماء النهر أو البحر
مثلاً؟ بل من الذي أحكم هذه القوانين الفيزيائية التي تحكم حركة الغيوم
ونزول المطر؟ ونجيبكم: إنه الله القائل: (قُلْ مَنْ
رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ قُلْ أَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ
دُونِهِ أَوْلِيَاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِأَنْفُسِهِمْ نَفْعًا وَلَا ضَرًّا
قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَمْ هَلْ تَسْتَوِي
الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُ أَمْ جَعَلُوا لِلَّهِ شُرَكَاءَ خَلَقُوا
كَخَلْقِهِ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْ قُلِ اللَّهُ خَالِقُ كُلِّ
شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ)
[الرعد: 16].


منقوووووووووول

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بحر السكون
مشرف منتدى طب الأسنــان
مشرف منتدى طب الأسنــان



كيف تعرفت علينا : الأنترنت
الكــلــيــة : طب الأسنـــــــــــــــــان
القسم ( التخصص ) : نتخرج اول بعدين نتتخصص
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : الرابـــــع
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 839
العمر : 35
الدوله : بلد الأحرار والثوار
العمل/الترفيه : إسقاط النظام الفاسد
المزاج : ثآآآآائر
نقاط : 959
تاريخ التسجيل : 27/09/2010
: :قائمة الأوسمة : :


أنواع المياه بين العلم و القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنواع المياه بين العلم و القرآن    أنواع المياه بين العلم و القرآن  Icon_minitimeالخميس يناير 06, 2011 8:24 pm

أشكرك على موضوعك الرائع والمفيد..........
سبحان الله كم من أسرار وعلوم يحوي هذا الكتاب العظيم ومهما اكتشفنا نجده السباق والمؤصل لكل ما اكتشفناه ... وما خفي كان أعظم وأكثر وما لدينا من العلوم إلا قليييييل
يقول تعالى:
((وما أوتيتم من العلم إلا قليلاً ))
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Arwa Alshoaibi
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
Arwa Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : ............
الكــلــيــة : ........
القسم ( التخصص ) : .......
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : .......
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 12959
العمر : 35
الدوله : بعيييييييييييييييييييييييييييييد
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع على كل جديد
المزاج : متقلب المزاج
نقاط : 18850
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
أنواع المياه بين العلم و القرآن  Aonye_10
أنواع المياه بين العلم و القرآن  1800010


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

أنواع المياه بين العلم و القرآن  Empty
مُساهمةموضوع: رد: أنواع المياه بين العلم و القرآن    أنواع المياه بين العلم و القرآن  Icon_minitimeالجمعة يناير 07, 2011 3:09 am

صدقت اخي بحر السكون
فعلم الله واسع ولانملك منه الا قله قليله
نسأل الله ان يزيدنا علما
واشكرك على مرورك وردك الطيب........
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أنواع المياه بين العلم و القرآن
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» معجزة من معجزات القرآن الكريم /// ادخل وشوف القرآن و معجزاته
» أبراج المياه
» مابين العلم والخيال
» حكاية علم..العلم اليمني
» سخانات المياه الكهربائية

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب جامعة إب :: القسم العام :: المنتدي الاسلامي-
انتقل الى: