منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمركز رفع الصورأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
منتدى شباب جامعة إب منتدى ,علمي ,ثقافي ,ادبي ,ترفيهي, يضم جميع اقسام كليات الجامعة وكذا يوفر الكتب والمراجع والدراسات والابحاث التي يحتاجها الطالب في دراسته وابحاثه وكذا يفتح ابواب النقاش وتبادل المعلومات والمعارف بين الطلاب. كما اننا نولي ارائكم واقتراحاتكم اهتمامنا المتواصل . يمكنكم ارسال اقتراحاتكم الى ادارة المنتدى او كتابتها في قسم الاقتراحات والشكاوى

 

 سر دخول الواو على جواب :( فلما )

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Arwa Alshoaibi
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
Arwa Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : ............
الكــلــيــة : ........
القسم ( التخصص ) : .......
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : .......
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 12959
العمر : 35
الدوله : بعيييييييييييييييييييييييييييييد
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع على كل جديد
المزاج : متقلب المزاج
نقاط : 18850
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Aonye_10
سر دخول الواو على جواب :( فلما ) 1800010


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Empty
مُساهمةموضوع: سر دخول الواو على جواب :( فلما )   سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Icon_minitimeالإثنين يناير 24, 2011 3:19 am


سر دخول الواو على جواب سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Frown فلما )
قال الله تبارك وتعالى في حق يوسف عليه السلام :﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ
وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا
إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ﴾{
يوسف : 15 }
أولاً- في تعليقه على هذه الآية الكريمة سأل صاحب كتاب سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Frown أكذوبة الإعجاز العلمي ) تحت عنوان سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Frown
تعليقات على القرآن ) قائلاً : « أين جواب لمّا ؟ » . ثم قال كالمجيب عن
سؤاله : « ولو حذفت الواو التي قبل ﴿ أَوْحَيْنَا ﴾ ، لاستقام المعنى » .
وغرضه من ذلك الطعن في بلاغة القرآن الكريم ، وأسلوبه المعجز ؛ وذلك من
خلال إثارة الشبهات ، ومنها هذه الشبهة التي يريد أن يثبت من إثارتها ما
فيه من حروف زائدة ، لا يستقيم المعنى إلا على إسقاطها . وكونها زائدة ،
دخولها في الكلام وخروجها منه سواء ، يتناقض مع ما يوصف به هذا القرآن
الكريم من بلاغة ، وبيان ، وإعجاز .
ثانيًا- وقبل الإجابة عن هذه الشبهة لا بد من أن نستعرض بعض ما قاله علماء
النحو والتفسير في تأويل جواب قوله تعالى :﴿ فَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِ ﴾ في
هذه الآية الكريمة ، المعجزة في نظمها ، وفي معناها . وقد اختلفوا في تأويل
هذا الجواب على قولين :
أحدهما : أنه موجود في الكلام ، فقال الطبري :« الجواب قوله :﴿
وَأَجْمَعُوا ﴾ . والمعنى : فلما ذهبوا به ، ﴿ أَجْمَعُوا ﴾ أن يجعلوه في
غيابة الجب » . وقال الفرَّاء : الجواب هو قوله :﴿ وَأَوْحَيْنَا ﴾ .
والمعنى : فلما ذهبوا به ، وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب ، ﴿
أَوْحَيْنَا إِلَيْهِ ﴾ . وأدخلت الواو في الجواب ».
وهذا القول يتفق تمامًًا مع القول الذي ذكره صاحب كتاب ( أكذوبة الإعجاز
العلمي ) ، ولكنه يختلف عنه في الغرض الذي سيق لأجله كل منهما ، وعليه
جمهور الكوفيين ، ومن تبعهم من المتأخرين والمعاصرين . وقد وصفه الشيخ محي
الدين الدرويش صاحب كتابه ( إعراب القرآن ) بأنه قول جيِّد ، لو ساعدت
اللغة على زيادة الواو . واختاره الدكتور فخر الدين قباوة مدرس النحو في
جامعة حلب ، على أنه الصواب ، وعلل لزيادة الواو بأنها للتوكيد . ووجه
التوكيد بها أنها قائمة مقام تكرار الجملة مرتين . وهذا قول ابن جني ، وابن
السرَّاج من قبله .. وبنحو هذا القول قال الدكتور فاضل السامرائي مدرس
النحو في جامعة الشارقة .
والقول الثاني: أن الجواب محذوف ، وأن حذفه من بلاغة القرآن وإعجازه ؛
ولتذهب النفس في تقديره كل مذهب . أما الواو في :﴿ وَأَجْمَعُوا ﴾ ، وفي :﴿
وَأَوْحَيْنَا ﴾ فهي واو العطف . وتقدير الكلام على هذا القول : فلما
ذهبوا به ، وأجمعوا أن يجعلوه في غيابة الجب ،( جعلوه فيه . أو عظمت فتنتهم
) ، وأوحينا إليه ..
واختار هذا القول الدكتور فضل حسن عباس صاحب كتابه ( لطائف المنان في دعوى
الزيادة في القرآن ) ، وعدَّ القول بزيادة هذه الواو خروجًا عن الصواب ،
وجرأة على كتاب الله ، وابتعادًا بالآية الكريمة ، وبالنظم المحكم عن
المعنى المراد . ثم ذكر أن حذف الجواب في مثل هذه المواضع ، لم يأت عبثًا ؛
وإنما هو أمر يقصده القرآن قصدًا .
ثالثًا- وفي الإجابة عن هذه المسألة الخلافية أقول بعون الله وتوفيقه : إن
كلا القولين في هذه الواو زعم باطل ، وتقوُّل على الله جل وعلا ما لم يقله ،
وعبث بكلامه سبحانه وتعالى . وكلامه سبحانه منزَّهٌ من العبث والزيادة .
وإذا كان في القول بزيادة هذه الواو خروجٌ عن الصواب وجرأة على كتاب الله
وابتعادٌ بالآية الكريمة وبالنظم المحكم عن المعنى المراد ، فإن القول بحذف
الجواب فيها لا يقل جرأة على كتاب الله تعالى منه ، وهو الخروج عن الصواب
بعينه ، والابتعاد بالآية الكريمة ، وبالنظم المحكم عن المعنى المراد ؛
وإلا فما معنى أن يقال في تقدير الآية الكريمة : فلما ذهبوا به وأجمعوا أن
يجعلوه في غيابة الجب - جعلوه فيه ، أو : عظمت فتنتهم – وأوحينا إليه ..
ألا ترى أن كلا التقديرين لا يليق ببلاغة القرآن ، ويخرجه عن كونه كتابًا
معجزًا في نظمه ، وفي معناه ؟! ثم إن هذا ليس من مواضع حذف الجواب في
القرآن، حتى يقاس عليها .
والحق الذي ينبغي أن يقال هو أن المعنى المراد من الآية الكريمة ما نصَّ
عليه الفرَّاء ، وأورده صاحب كتاب ( أكذوبة الإعجاز العلمي ) ، ولكن ليس
على زيادة هذه الواو - كما زعم هو وغيره من المغرمين بالقول بالزيادة في
القرآن الكريم - والقرآن منزَّه منها ، ومن كل قول يخل بنظمه ومعناه ؛
فالنص القرآني نصٌّ محكم لا يأتيه الباطل من بين يديه ، ولا من خلفه ، فلا
يزاد عليه شيء ، ولا ينقص منه شيء باسم البلاغة والإعجاز .
ويقولون :« إذا عُرِفَ السبب ، بطل العجب » . والسبب في هذا الخلاف هو ما
قعَّده النحاة من قواعد تمنع من دخول الواو في جواب الشرط . فلما اعترضتهم
نصوص من القرآن الكريم وكلام العرب ، جاء فيها جواب الشرط مقترنًا بالواو ،
اختلفوا في تأويلها على النحو ، الذي ذكرناه ، دون أن يتعِبوا أنفسهم في
البحث عن سرِّ وجودها ، وفائدته في التركيب اللغوي . فلا شيء أسهل على
المرء من أن يقول : هذا الحرف زائد . أو يقول : الجواب هنا محذوف ، وأن
حذفه من البلاغة والإعجاز ، وأن القرآن لم يأت به عبثًا ؛ وإنما يقصده
قصدًا .. إن هذا وذاك مجرد كلام ، لا يقوم على حجة أو برهان ، فضلاً عن أنه
مخالف لنص القرآن الكريم .
فالقضية- إذًا- ليست قضية بلاغة وإعجاز ؛ وإنما هي قضية قاعدة نحوية ،
وضعها النحاة ، وتبعهم فيها المتأخرون ، والمعاصرون .. ولو كانت قضية إعجاز
، لما سمحوا لأنفسهم أن يقولوا بزيادة كثير من الحروف في القرآن الكريم
بحجة التوكيد ، وهم لا يقولون ذلك إلا في المواضع التي يتعذر عليهم فيها
تقدير كلام محذوف ؛ كقولهم بزيادة ( لا ) في قوله تعالى :﴿ مَا مَنَعَكَ
أَلاَّ تَسْجُدَ إِذْ أَمَرْتُكَ ﴾( الأعراف : 12 ) ؛ ونحو ذلك كثير مما لا
يخفى على المشتغلين بعلم النحو والبلاغة والتفسير .
ونعود بعد هذا إلى الآية الكريمة ، ومعناها- عند من ﴿ كَانَ لَهُ قَلْبٌ
أَوْ أَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهِيدٌ ﴾-: أن الله تعالى لما أراد أن
يطمئن يوسف- عليه السلام- ويؤنسه في وحشة البئر ، بشَّره بما سيؤول إليه
أمره . وقد تم ذلك في الوقت الذي ذهب به إخوته ، وأجمعوا أن يجعلوه في
غيابة الجب :
﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ ﴾
في هذا الوقت الذي تم فيه الإجماع على إلقائه في غيابة الجب ، جاءته البشرى من ربه جل وعلا وحيًا :
﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ﴾
والواو الجامعة في قوله :﴿ وَأَوْحَيْنَا ﴾ هي التي دلت على هذا المعنى ،
فقد جمعت بين حدثين : حدث الإجماع ، وحدث الإيحاء . والدليل على ذلك :
1- قوله تعالى في آخر السورة :﴿ ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ
نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ
وَهُمْ يَمْكُرُونَ ﴾( يوسف : 102 ) .
فقوله تعالى :﴿ ذَلِكَ مِنْ أَنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ ﴾ إشارة
إلى قوله تعالى : ﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ
بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ﴾ .
وقوله تعالى :﴿ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُوا أَمْرَهُمْ وَهُمْ
يَمْكُرُونَ ﴾ إشارة إلى قوله تعالى :﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ
وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِ الْجُبِّ ﴾ .
قال الفخر الرازي :« واعلم أنا ذكرنا أنه عليه السلام ، لما ألقي في الجب ،
قال تعالى :﴿ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ لَتُنَبّئَنَّهُمْ بِأَمْرِهِمْ هذا ﴾
؛ وذلك يدل ظاهرًا على أنه تعالى أوحى إليه في ذلك الوقت . وعندنا الإرهاص
جائز ، فلا يبعد أن يقال : إن ذلك الوحي إليه في ذلك الوقت ما كان لأجل
بعثته إلى الخلق ؛ بل لأجل تقوية قلبه ، وإزالة الحزن عن صدره ، ولأجل أن
يستأنس بحضور جبريل عليه السلام .
وفي المراد من قوله تعالى :﴿ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَ ﴾ قولان :
الأول : المراد أن الله تعالى أوحى إلى يوسف : أنك لتخبرن إخوتك بصنيعهم
بعد هذا اليوم ، وهم لا يشعرون في ذلك الوقت أنك يوسف . والمقصود تقوية
قلبه بأنه سيحصل له الخلاص عن هذه المحنة ، ويصير مستوليًا عليهم ، ويصيرون
تحت قهره وقدرته .
والثاني : أن المراد : إنا أوحينا إلى يوسف عليه السلام في البئر بأنك
تنبىء إخوتك بهذه الأعمال ، وهم ما كانوا يشعرون بنزول الوحي عليه .
والفائدة في إخفاء نزول ذلك الوحي عنهم أنهم لو عرفوه ، فربما ازداد حسدهم ،
فكانوا يقصدون قتله » .
2- قوله تعالى في السورة نفسها :﴿ فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ﴾( يوسف :70 ) .
فالجواب- هنا- هو قوله تعالى :﴿ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ﴾ ،
وهذا لا يختلف فيه اثنان . قال الفرَّاء في تفسير هذه الآية الكريمة :«
وربما أدخلت العرب في مثلها الواو ، وهي جواب على حالها ؛ كقوله في أول
السورة :﴿ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهِ وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي
غَيَابَةِ الْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِ ﴾ والمعنى والله أعلم : أوحينا
إليه ، وهي في قراءة عبد الله :﴿ فَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ
وَجَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِ أَخِيهِ ﴾ ، وفي قراءتنا بغير واو .
ومثله في الكلام سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Frown
لما أتاني ، وأثب عليه ) . وكأنه قال : لما أتاني ، وثبت عليه . وربما
أدخلت العرب في جواب ( لما ) : ( لكن ) ، فيقول الرجل : ( لما شتمني ، لكن
أثب عليه ) . فكـأنه استأنف الكلام استئنافًا ، وتوهم أن ما قبله فيه جوابه
» .
فثبت بذلك أن العرب تدخل الواو في جواب ﴿ فَلَمَّا ﴾ ، إذا ما أرادت الجمع
بين فعل الشرط ، وجوابه في الحدوث . والقرآن الكريم يجري في ذلك على لغة
العرب ؛ ألا ترى كيف جمعت هذه الواو في قولهم سر دخول الواو على جواب :( فلما ) Frown لما أتاني، وأثب عليه ) بين الإتيان ، والوثوب في وقت واحد ؟!
وإذا علِم ذلك ، تبين سر الإعجاز البياني في هذه الواو التي قال قوم عنها :
إنها زائدة ، وقال آخرون : إنها عاطفة ، وهي ليست بهذا ، ولا ذاك .
والشواهد من القرآن الكريم ، وكلام العرب هي الفصل في ذلك .. وسبحان الذي
خلق الإنسان ، وعلمه البيان ، له الحمد ، وله المنة .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سر دخول الواو على جواب :( فلما )
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» جواب لحائر
» جواب مفحم....
» سر دخول الكاف على لفظ مثل
» سر دخول ( لا ) النافية على فعل القسم
» دخول ضروري للمدير

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب جامعة إب :: الاقسام العلمية :: كلية الاداب :: منتدى اللغة العربية-
انتقل الى: