منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمركز رفع الصورأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
منتدى شباب جامعة إب منتدى ,علمي ,ثقافي ,ادبي ,ترفيهي, يضم جميع اقسام كليات الجامعة وكذا يوفر الكتب والمراجع والدراسات والابحاث التي يحتاجها الطالب في دراسته وابحاثه وكذا يفتح ابواب النقاش وتبادل المعلومات والمعارف بين الطلاب. كما اننا نولي ارائكم واقتراحاتكم اهتمامنا المتواصل . يمكنكم ارسال اقتراحاتكم الى ادارة المنتدى او كتابتها في قسم الاقتراحات والشكاوى

 

 الثضمين في الكلام............

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Arwa Alshoaibi
مشرفـة عـامـة
مشرفـة عـامـة
Arwa Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : ............
الكــلــيــة : ........
القسم ( التخصص ) : .......
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : .......
الجنس : انثى
عدد الرسائل : 12959
العمر : 35
الدوله : بعيييييييييييييييييييييييييييييد
العمل/الترفيه : القراءه والاطلاع على كل جديد
المزاج : متقلب المزاج
نقاط : 18850
تاريخ التسجيل : 16/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
الثضمين في الكلام............  Aonye_10
الثضمين في الكلام............  1800010


بطاقة الشخصية
التقييم: 10

الثضمين في الكلام............  Empty
مُساهمةموضوع: الثضمين في الكلام............    الثضمين في الكلام............  Icon_minitimeالخميس يناير 27, 2011 2:13 am



باب التضمين باب رائع ودقيق من أبواب البيان القرآني الذي يحوي الاتساع في
المعاني وبلاغة النظم والتعبير باللفظ اليسير عن المعنى الكبير . وهذا
الباب يسمى عند اللغويين والبلاغيين (التضمين) . والمقصود التضمين المعنوي
وليس التضمين الذي هو محسن بديعي .

تعريف التضمين هو : أن يُؤَّدى فعل أو ما في معناه في التعبير مؤَدَّى فعل آخر أو ما في معناه، فيعطى حكمه في التعدية واللزوم.
وأسلوب التضمين أحد أبرز أساليب العرب التي يمكن حمل كثير من الآيات القرآنية عليه دون تكلف .
وهذا الأسلوب يأتي بعد أسلوبي الحذف والإضمار في علم البلاغة من حيث
الأهمية. وهو لا يأتي في كلام العرب إلا لفائدة زائدة كما قال السيوطي ،
فالكلمة تؤدي فيه مؤدى كلمتين كما قال ابن هشام النحوي ، وهو بحر لا ينضب
كما قال ابن جني في خصائصه .

حكمه : اختلف العلماء في القول بالتضمين فجمهور البصريين على القول بالتضمين , أما أكثر الكوفيين فيرون القول بتناوب الحروف.
وذلك لأن الفعل قد يتعدى بنفسه , وقد يتعدى بحرف جر , فإذا تعدّت أفعال
بحروف جرّ غير الحروف التي تتعدى بها عادة ينضاف لها معنى غير معناها
المعروف أصلا وهذا تخريج كثير من نحاة البصرة , ولذا عرَّفه ابن جني -
بأنه: " اتصال الفعل بحرف ليس مما يتعدى به؛ لأنه في معنى فعل يتعدى به " .
وأما أهل الكوفة فيرون أن حروف الجر تتناوب , فيأتي أحدها مكان الآخر .

"ومجمع اللغة العربية" يرى أنه قياسي لا سماعي، بشروط ثلاثة:
الأول- تحقق المناسبة بين الفعلين.
الثاني - وجود قرينة تدل على ملاحظة الفعل الآخر، ويؤمن معها اللبس.
الثالث - ملاءمة التضمين للذوق العربي. ويوصي المجمع ألا يلجأ إلى التضمين إلا لغرض بلاغي
وعلى كل حال فليس القول بالتضمين هو الأصل في القرآن ولا في اللغة ، لكنه الأسلم من حيث قلة الاعتراضات عليه.


ومن الأمثلة عليه :
قوله تعالى : ( أَفَتَطْمَعُونَ أَن يُؤْمِنُواْ لَكُمْ وَقَدْ كَانَ
فَرِيقٌ مِّنْهُمْ يَسْمَعُونَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ يُحَرِّفُونَهُ مِن
بَعْدِ مَا عَقَلُوهُ وَهُمْ يَعْلَمُونَ )
الأصل في الفعل ( آمن ) أن يتعدى بالباء لكن ( آمن ) في الآية ضُمِّن معنى
الاستجابة أو الاطمئنان فكأن المعنى هل تطمعون أن يستجيبوا لكم أو يطمئنوا
لكم فيستجيبوا بناء على هذا الاطمئنان ؟ قال أبو السعود في تفسيره : "
واللام في ( لَكُمْ ) لتضمين معنى الاستجابة كما في قوله عز وجل : { فَئَامَنَ لَهُ لُوطٌ } أي في إيمانهم مستجيبين لكم"

وقد اجتمعت التعدية بالباء وباللام في آية واحدة وهي قوله تعالى :
( وَمِنْهُمُ الَّذِينَ يُؤْذُونَ النَّبِيَّ وَيَقُولُونَ هُوَ أُذُنٌ
قُلْ أُذُنُ خَيْرٍ لَكُمْ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَيُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِينَ )
فهنا معرض دفاع عن النبي الكريم في قولهم إنه أذن .. قال أبو حيان : "يقال
رجل : أذن إذا كان يسمع مقال كل أحد ، يستوي فيه الواحد والجمع قاله
الجوهري . وقال الزمخشري : الأذن الرجل الذي يصدق كل ما يسمع ، ويقبل قول
كل أحد ، سمي بالجارحة التي هي آلة السماع ، كان جملته أذن سامعة ونظيره
قولهم للرئية : عين . وقال الشاعر :
قد صرت أذناً للوشاة سميعة ... ينالون من عرضي ولو شئت ما نالوا
وهذا منهم تنقيص للرسول صلى الله عليه وسلم ، إذ وصفوه بقلة الحزامة والانخداع ."
فالله سبحانه يدفع عنه تهمة انه يسمع لكل أحد ويصدق بسذاجة كل ما يسمع وذلك بثلاثة أمور :
الأول : إنه أذن خير أي هيأه الله تعالى ألا يكون سماعه إلا لخير يحصل للمسلمين وشر يدفع عنهم ، وليس ككل من يسمع.
الثاني : إنه يؤمن بالله ويصدق بكتابه وأحكامه فلا يصنع شيئا من الظلم نتيجة سماعه ولا يتعدى على احد وإنما يستوثق وتستبصر.
والثالث : إنه يؤمن للمؤمنين أي يطمئن للمؤمنين ويثق بهم ؟، وفي هذا تعريض
بالمنافقين أنهم ليسوا أهلا للثقة .. وكأنه يقول لهم : وأين أنتم من
المؤمنين الذين هم أهل الثقة لأنهم موضع الصدق والأمانة ؟


وأوردالزركشي في البرهان فقال :

ويقع التضمين في الاسماء وفي الأفعال وفي الحروف

فأما في الأسماء فهو (( أن نضمن اسما معنى اسمٍ لإفادة معنى الاسمين جميعا
)) ؛ كقوله تعالى :" حقيق على ألا أقول على الله إلا الحق " ضمن "حقيق"
معنى "حريص" ليفيد أنه محقوق بقول الحق وحريص عليه.

وأما الأفعال فهو (( أن تضمن فعلا معنى فعل آخر ويكون فيه معنى الفعلين
جميعا وذلك بأن يكون الفعل يتعدى بحرف فيأتي متعديا بحرف آخر ليس من عادته
التعدي به فيحتاج إما إلى تأويله أو تأويل الفعل ليصح تعديه به ))

وذهب المحققون إلى أن التوسع في الفعل وتعديته بما لا يتعدى لتضمنه معنى ما
يتعدى بذلك الحرف أولى لأن التوسع في الأفعال أكثر ؛ كقوله تعالى :"عينا
يشرب بها عباد الله " ؛ فضمن يشرب معنى يروي لأنه لا يتعدى بالباء , فلذلك
دخلت الباء وإلا ف "يشرب "يتعدى بنفسه فأريد باللفظ الشرب والري معا

فالفعل إذا سبقه حرف في سياقه خلاف العادة اشتمل على معنى مضمنٍ ، و قد
أتبع الكلام جملةً من الأمثلة على التضمين بالحروف في كتاب الله عز وجل
فقال :

((ومن التضمين قوله تعالى :" أحل لكم ليلة الصيام الرفث إلى نسائكم " لأنه
لا يقال رفثت إلى المرأة لكن لما كان بمعنى الإفضاء ساغ ذلك.

وهكذا قوله :"هل لك إلى إن تزكى " وإنما يقال هل لك في كذا لكن المعنى أدعوك إلى أن تزكى

وقوله :"وهو الذي يقبل التوبة عن عباده "فجاء بمعنى من لأنه ضمن التوبة معنى العفو والصفح

وقوله :"وإذا خلوا إلى شياطينهم "وإنما يقال خلوت به لكن ضمن خلوا معنى
ذهبوا وانصرفوا وهو معادل لقوله لقوا وهذا أولى من قول من قال إن إلى هنا
بمعنى الباء أو بمعنى مع

وقال مكي :إنما لم تأت الباء لأنه يقال خلوت به إذا سخرت منه فأتى ب إلى لدفع هذا الوهم ))

والكلام عن التضمين في كتاب البرهان في علوم القرآن للزركشي من الجزء الثالث صفحة 338 طبعة دار المعرفة - بيروت ، 1391
بتحقيق محمد أبو الفضل إبراهيم

من الأمثلة على التضمين قوله تعالى : ( قُلْ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ
السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ قُلِ اللَّهُ وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى
هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ) [سبأ: 24] ،

فقد ذكر مع الهدى حرف الجر ( على ) ، فقال : ( لَعَلَى هُدًى ) ، ثم عدل
عنه إلى ( في ) مع الضلال ، فقال : ( أَوْ فِي ضَلَالٍ مُّبِينٍ ) . ولو
جرى السياق على نسق واحد ، لكان الثضمين في الكلام............  Frown
لعلى هدى ، أو على ضلال مبين ) . وقد وقف الزمخشري على سر هذا العدول ،
فقال :« لأن صاحب الحق كأنه مستعلٍ على فرس جواد يركضه حيث يشاء ، والضال
كأنه منغمسٌ في ظلام مرتبكٌ فيه لا يدري أين يتوجه » .

يقول ابن القيم في سياق تفسيره قوله تعالى : ( لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي
ضَلَالٍ مُّبِينٍ ) :« في أداة ( على ) سر لطيف ؛ وهو الإشعار بكون السالك
على هذا الصراط ، على هدى ، وهو حق ؛ كما قال في حق المؤمنين : (
أُوْلَـئِكَ عَلَى هُدًى مِّن رَّبِّهِمْ )[البقرة: 5] . وقال لرسول الله
صلى الله عليه وسلم : ( فَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ إِنَّكَ عَلَى الْحَقِّ
الْمُبِينِ )[النمل: 79] ، والله عز وجل هو الحق ، وصراطه حق ، ودينه حق ،
فمن استقام على صراطه ، فهو الحق والهدى ؛ فكان في أداة ( على ) على هذا
المعنى ، ما ليس في أداة ( إلى ) ، فتأمله فإنه سر بديع . فإن قلت : فما
الفائدة في ذكر ( على ) في ذلك أيضًا ، وكيف يكون المؤمن مستعليًا على الحق
وعلى الهدى ؟ قلت : لما فيه من استعلائه وعلوه بالحق والهدى ، مع ثباته
عليه ، واستقامته إليه ، فكان في الإتيان بأداة ( على ) ما يدل على علوه
وثبوته واستقامته . وهذا بخلاف الضلال والريب ؛ فإنه يؤتى فيه بأداة ( في )
الدالة على انغماس صاحبه وانقماعه وتدسسه فيه ؛ كقوله تعالى : ( فَهُمْ
فِي رَيْبِهِمْ يَتَرَدَّدُونَ )[التوبة: 45] ، وقوله : ( وَالَّذِينَ
كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِ )[الأنعام: 39] ،
وقولـه : ( فَذَرْهُمْ فِي غَمْرَتِهِمْ حَتَّى حِينٍ )[المؤمنون: 54] ،
وقولـه : ( وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍ )[هود: 110] .. وتأمل
قوله : ( وَإِنَّا أَوْ إِيَّاكُمْ لَعَلَى هُدًى أَوْ فِي ضَلَالٍ
مُّبِينٍ)[سبأ: 24] ، فإن طريق الحق تأخذ علوًا صاعدة بصاحبها إلى العلي
الكبير ، وطريق الضلال تأخذ سفلاً هاوية بسالكها في أسفل سافلين » .


ويعدُّ التضمين أيضا نوع من المجاز ، لأن اللفظ لم يوضع للحقيقة والمجاز
معا ، والجمع بينهما مجاز خاص يعرف بالتضمين ، وهو على وجه الخصوص : أن
يتضمن فعل معنى فعل آخر ، وبذلك قد ينتقل الفعل إلى أكثر من درجة ، فإن كان
لازما يصبح بالتضمين متعديا ، وإن كان متعديا لمفعول به ، فإنه يتعدى
بالتضمين لأكثر .
والأفعال المتضمنة معنى بعض كثيرة ، ومنها على سبيل المثال الآتي : ـ
أتمَّ : ـ نحو قوله تعالى : { فأتموا إليهم عهدهم إلى مدتهم }1 .
تعدى " أتم " بحرف الجر " إلى " لتضمنه معنى " فأدوا " .
أحب : ـ نحو قوله تعالى : { فقال إني أحببت حب الخير عن ذكر ربي }2.
فـ " حب " مفعول به لأحببت ، لأنه تضمن معنى آثرت .
تخشى : ـ نحو قوله تعالى : { وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه }3 .
الناس " مفعول به لتخشى ، لتضمنه معنى تستحي ، أي : وتستحي الناس والله أحق أن تستحييه .
سمع : 146 ـ نحو قوله تعالى : { وإن يقولوا تسمع لقولهم }4 .
فضمن تسمع معنى تصغي ، فتعدى لمفعوله باللام في قوله : لقولهم .
ومن الأفعال المتعدية لمفعولين عن طريق التضمين التالي :
وصَّى : نحو قوله تعالى : { ووصينا الإنسان بوالديه إحسانا }5 .
قيل : ضمن " وصينا " معنى " ألزمنا " فتعدى لاثنين ، الثاني : إحسانا ،
وقيل مصدر {6} . زوَّج : 147 ـ نحو قوله تعالى : { وزوجناهم بحور عين }7 .
ـــــــــــــــــــــــ
1 ـ 4 التوبة . 2 ـ 32 ص
3 ـ 37 الأحزاب . 4 ـ 4 المنافقون .
5 ـ 15 الأحقاف . 6 ـ البحر المحيط ج8 ص60 .
7 ـ 54 الدخان .

زوج يتعدى بنفسه إلى المفعولين ، وتعدى في الآية إلى المفعول الثاني بـ " الباء " لتضمنه معنى قرناهم {1} .
رابعا ـ تضمن بعض الأفعال معنى الظن

هناك قول يتضمن معنى الظن ، ويشترط في هذا القول أن يكون الفعل مضارعا
مسبوقا باستفهام ، وأن يكون للمخاطب ، وفي هذه الحالة يمكن لفعل القول أن
يعمل عمل " ظن " ، فينصب مفعولين أصلهما المبتدأ والخبر .
نحو : أتقول محمدا مسافرا ، وأتقول أخاك ناجحا .
أما إذا اختل شرط من الشروط السابقة ، وجب رفع المفعولين باعتبارهما مبتدأ وخبر ، وهما في محل نصب مقول القول .
خامسا ـ هناك أفعال تنصب مفعولين ليس أصلهما المبتدأ غير التي ذكرنا ، ومن هذه الأفعال :
آتي ـ آجر ـ بخس ـ بلّغ ـ بوأ ـ اتبع ـ جرم ـ جزى ـ حذّر ـ أحضر ـ أحل ـ
أخسر ـ خوّف ـ أرهق ـ أدخل ـ زوّج ـ زاد ـ سلب ـ سمّى ـ سام ـ أصلى ـ أضل ـ
أغشى ـ غشّى ـ قدّر ـ كتم ـ كلّف ـ لقّى ـ ملأ ـ منع ـ أنذر ـ أنسى ـ أنكح
ـ ذرّ ـ أورث ـ أورد ـ وصّى ـ وعد ـ واعد ـ وفّى ـ ولّى ـ اختار ـ صدّق ـ
وغيرها كثير {2} .
ـــــــــــــــــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الثضمين في الكلام............
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» خير الكلام
» الكلام الطيب
» لسـعات فـي الكلام‏
» رش السكر على الكلام
» روائع الكلام

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب جامعة إب :: الاقسام العلمية :: كلية الاداب :: منتدى اللغة العربية-
انتقل الى: