هل السكوت دائما من علامات الرضا

هل السكوت دائما من علامات الرضا

نسمع بهاته العبارة دائما وفي مناسبات عدة !!

هل حقيقة الأمر أت تكون دائما كذالك؟

هل السكوت عن إهانة الناس من علامات الرضا؟

هل السكوت عن المنكرات من علامات الرضا؟

هل السكوت عن الحق من علامات الرضا؟

كيف نستطيع أن نغير من هذا المنظور و هل يوجد بديل لذلك ؟؟

ارجو التفاعل

طبعا الجواب المنصف لا
ليس كل سكوت من علامة الرضى
ولو نظرنا لأصل هذه الجمله لوجدنها فقط في امر نكاح البكر
" وسكوتها علامة رضاها "
ولكن سرى في كثير من المواقف قول هذا المثل
ولكن ليس صحيح ان نقوله على كل شيء او ان نردفه بعد اي سكوت
نستطيع ان نغير هذا المنظور من وجهت نظري بالاتي
نعلم الناس بموطن هذه الجملة
ثم نجعل من انفسنا قدوة فلا نذكرها إلا في موطنها
ثم نرشد من نراه يقولها في غير محلها إلى انه ليس من اللائق قولها او اسقاطها على اي سكوت
ومن وجدناه سكت في اي موطن لا يجب علينا ان نعبر عن سكوته بهذه الجمله ... يجب علينا ان نترك السرائر إلى الله

هذا الذي أراه والله اعلم

شكرا سيدتي على هالموضوع
دمتي بعافيه
اتمنى انني وفقت في الرد

احسنت اخ زيكو شكرا لك

» قصيدة ملّيت تمثيل الرضا
» الكتاب القيم : الرضا بعد القضاء قصص حكم وفوائد
» دائما يظلمون البنات
» الرجل دائما متسرع
» هكذا هي الايام ........... وهكذا نحن دائما