مصلى للالاسبانية المنفيين الشيوعيين ( تحليل مع الصور )

مجاملة يسوع توريس غارسيا

باكو، ولدت في Alquife، غرناطة. وقال انه هو "مجرب الميكانيكية" في المنجم. يلتقي روزاريو، وزوجته من كوجولوس دي غواديكس، قرية أخرى في المنطقة. بين السنوات 29-35 لديهم أربعة أطفال: كونشا، مارينا، بريسيلا، تيودورو. في العام 1936 الحرب الأهلية الإسبانية وbegans في عام 1939 وقال انه وآخرين كثيرين اجبروا على الخروج من البلاد بسبب مشاركتهم النشطة في الحزب الشيوعي. ورودها في فرنسا، حفل استقبال غير سارة الذي يفرض على الاسبانية المنفى للقتال في الجبهة ضد الجيش النازي. فقط لوحة واحدة في بونت نيوف من باريس تعترف عمل فعل هؤلاء الناس الإسبانية للجمهورية فرنسا. الحرب العالمية الثانية تستمر باكو إلى معسكر اعتقال نازي في Drazy، شمال I'lle فرنسا. مع الحظ كان قادرا على ترك مثل "الخلد" نفق، ويلتقي زوجته الثانية، أندريا. وفي الوقت نفسه، روزاريو، مثل العديد من النساء للجمهورية الإسبانية، يعاني القمع والإذلال والاهانه من هذا النظام الدكتاتور المفروضة. آثار التي تجلب حالة الأم وحدها مع أربعة أطفال، ثلاث بنات وصبي صغير جدا. روزاريا تحارب وتناضل من أجل البقاء على قيد الحياة من عملها ك "recobera" التي تمكن لها أن توفر لأطفالها من خلال بيع الأحذية والبيض وبيع التبغ، والخبز ... كل ذلك من خلال السوق السوداء، من خلال كل وقت وعواقب الحرب الأهلية الإسبانية . مرة واحدة في الاسبوع وقالت انها يقطعون الطريق بين غرناطة وكوجولوس دي غواديكس، ويومية بين جواديكس إلى كوجولوس دي غواديكس، أي بمعدل 200 كيلومترا في الاسبوع برفقة حمار محملة جميع السلع تخضع للضريبة وغير متوفرة من الحصص المفروضة. ابنها تيودورو في أربعة عشر سنة يعبر الجبهة الفرنسية الاسبانية لجمع شمل مع والده، ورحلة صعبة جعل الهارب من الولد.

مصلى للالاسبانية المنفيين الشيوعيين ( تحليل مع الصور ) 02_JESUS-TORRES-ARCHITECTS-640x432

مجاملة يسوع توريس غارسيا

وتيودورو المستلمة من قبل والده في باريس، وكذلك الحفاظ على المدينة من خلال التعاون من صنع أدوات دقيقة لأطباء الأسنان، وحياة سعيدة في درافاي، حياة ممتعة في درافاي، قلب جنوب فرنسا والذي يحدد إطار لإعادة تشكيل حياته، مع المسافة والألم يشعر لمسافة من عائلته وأرضه.

مصلى للالاسبانية المنفيين الشيوعيين ( تحليل مع الصور ) 11_JESUS-TORRES-ARCHITECTS-640x960

مجاملة يسوع توريس غارسيا

والده يود تيودورو يرافق له في فرنسا. اثنين من شقيقاته الهجرة من الأندلس، كونشا لاقليم الباسك وبريسيلا إلى سويسرا. مارينا يستقر في غرناطة.تمر أربعة وثلاثين عاما أن باكو لم ير dauters له، وخمسة وثلاثين دون لم شمل مع زوجته روزاريو. يأتي A لم الشمل لتمرير من خلال مأساة في ال 70 في باريس عندما يقع تيودورو في غيبوبة، ويمر بعيدا بعد فترة وجيزة. عملت تيودورو 33 عاما في صحيفة "لومانيتيه" استمرار تقليد الالتزام السياسي والده. كان العام 1972.
الباكو وفاة من السرطان في عام 78 في جنوب باريس في "محطة Porte d'فريق Italie،" تماما كما وثائقه على استعداد للعودة إلى إسبانيا بعد 40 عاما، ومثلما يتم تعريف العفو عن المنفيين السياسيين الحرب الأهلية.

مصلى للالاسبانية المنفيين الشيوعيين ( تحليل مع الصور ) 12_JESUS-TORRES-ARCHITECTS-640x426

مجاملة يسوع توريس غارسيا

كل هذه القصص وأكثر من ذلك كنت محظوظا بما فيه الكفاية ليسمع مباشرة من جدتي روزاريو، الذي أنهى المشقة لها مع أحفادها وأبناء الأحفاد الذين كانت رعايتهم بتفان طوال سنوات عملها في غرناطة. روزاريو حلمت دائما من استعادة جثث زوجها وابنها بيبي، كما كانت تقول، أن تكون مصحوبة لهم في وقتها من الموت.