منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
نـثر مـرورك في الــدرب زهـراً وريحانـا . . . وفاح عبــق اســــمك بوجـودك الفتــانـــا

فإن نطقت بخيـر فهو لشخصك إحسانا . . . وإن نطقت بشر فهو على شخصك نكرانا

وإن بقيت بين إخوانك فنحـن لك أعوانـا . . . وإن غادرت فنحن لك ذاكرين فلا تنسـانــا


منتدى شباب جامعة إب
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةمركز رفع الصورأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الاعضاء
منتدى شباب جامعة إب منتدى ,علمي ,ثقافي ,ادبي ,ترفيهي, يضم جميع اقسام كليات الجامعة وكذا يوفر الكتب والمراجع والدراسات والابحاث التي يحتاجها الطالب في دراسته وابحاثه وكذا يفتح ابواب النقاش وتبادل المعلومات والمعارف بين الطلاب. كما اننا نولي ارائكم واقتراحاتكم اهتمامنا المتواصل . يمكنكم ارسال اقتراحاتكم الى ادارة المنتدى او كتابتها في قسم الاقتراحات والشكاوى

 

 التنبؤ الاقتصادي

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Ali Alshoaibi
عضو مؤسس
عضو مؤسس
Ali Alshoaibi


كيف تعرفت علينا : --
الكــلــيــة : كلية التجارة والعلوم الادارية
القسم ( التخصص ) : علوم مالية ومصرفيه
السنة الدراسية (المستوى الدراسي) : خريج
الجنس : ذكر
عدد الرسائل : 3351
العمر : 36
الدوله : اليمن
العمل/الترفيه : خريج دفعة 2011/2010
المزاج : ^______________^
نقاط : 5187
تاريخ التسجيل : 17/04/2010
: :قائمة الأوسمة : :
التنبؤ الاقتصادي 1710
التنبؤ الاقتصادي 3_5000

بطاقة الشخصية
التقييم: 1

التنبؤ الاقتصادي Empty
مُساهمةموضوع: التنبؤ الاقتصادي   التنبؤ الاقتصادي Icon_minitimeالسبت مايو 15, 2010 3:24 am

التنبؤ
الاقتصادي economic forecasting عملية تقدير للتطور المستقبلي لقيم الظواهر
الاقتصادية استناداً إلى الوضع الراهن وإلى العوامل المؤثرة في تطور تلك
الظواهر. ويقدم التنبؤ بهذا المعنى تقديرات كمية ونوعية للظواهر والمؤشرات
الاقتصادية في لحظة محددة أو لمدد زمنية أطول.
ويعتمد التنبؤ الاقتصادي بصورة أساسية على السلاسل الزمنية time series
وعلى العلاقات التابعية والروابط التي تربط الظواهر الاقتصادية المختلفة
بالعوامل المؤثرة فيها.
ولا يهدف التنبؤ الاقتصادي إلى دراسة وتحليل علاقة الارتباط بين الظاهرة
المدروسة والعوامل المؤثرة فيها بقدر ما يهدف إلى معرفة التطور الحاصل في
الظاهرة. وتتم عملية التنبؤ بعد إيجاد علاقة الارتباط التي يعبر عنها
بعلاقة رياضية أو نموذج رياضي بين علاقة الظاهرة بالعوامل المؤثرة فيها.
ويدرس التنبؤ تطور الظاهرة مع الزمن بوصفه عاملاً يظهر حاصل تأثير جميع
العوامل المؤثرة في هذه الظاهرة. فالظواهر تتغير مع الزمن من شهر إلى آخر
ومن سنة إلى أخرى، ولا يعد الزمن ذاته عاملاً مؤثراً في تطور الظواهر
الاقتصادية بصفته مؤشراً موضوعياً مستقلاً عن فعل الإنسان. إلا أن الزمن
ملازم لتطور الظواهر الاقتصادية ومن ثم يمكن الربط بين حالة الظاهرة
واللحظة التي تقابل هذه الحالة، أو بين تطورات الظاهرة والمدة الزمنية التي
جرت أو ستجري فيها تلك التطورات الناجمة عن عوامل أخرى غير الزمن تؤثر في
الظاهرة وتؤدي إلى تغيرها كماً ونوعاً.
مدة التنبؤ
مدة التنبؤ هي المدة الزمنية التي يشملها التنبؤ. إذ يمكن أن يتم التنبؤ
للحظة زمنية معينة أو لمدة طويلة من الزمن. وقد يكون التنبؤ قصير الأجل
ويمتد حتى سنتين. أو متوسط الأجل ليشمل مدة ما بين سنتين وخمس سنوات. أو
طويل الأجل لأكثر من خمس سنوات ويكون هنا منسجماً مع التخطيط طويل الأجل.
ويجب أن تكون مدة التنبؤ منسجمة مع مدة التخطيط لأنه لا يمكن القيام
بالتخطيط من دون التنبؤ. فلا يمكن، مثلاً تخطيط الإنتاج أو تخطيط المبيعات
من دون التنبؤ بأحوال السوق وحجم الطلب المتوقع.
مستويات التنبؤ ومجالاته
يمكن أن يكون التنبؤ على مستوى الاقتصاد الكلي أو على المستوى الجزئي.
ومجالات التنبؤ واسعة جداً. فعلى المستوى الكلي يمكن التنبؤ بقيم المتغيرات
الاقتصادية المختلفة للسنوات القادمة كالاستهلاك على مستوى الاقتصاد كله
أو بمعدل النمو الاقتصادي أو بحجم الطلب على النقود أو بحجم الصادرات
والواردات. ويمكن التنبؤ بعدد السكان في سنة قادمة استناداً إلى معدلات
النمو الراهنة والمتوقعة وإلى العوامل الأخرى التي تؤثر في الزيادة
السكانية. وعلى المستوى الجزئي يمكن التنبؤ، مثلاً، بحجم الكمية التي يمكن
أن تطلب من سلعة معينة عند مستوى محدد من السعر في مدة زمنية محددة.
أنواع التنبؤ
يمكن التفريق بين نوعين أساسين للتنبؤ هما:
التنبؤ الداخلي: ويهدف إلى إيجاد القيم المجهولة للسلسلة الزمنية المقابلة
للحظات زمنية واقعة داخل المجال الزمني الذي تدرس فيه السلسلة الزمنية
المفروضة.
التنبؤ الخارجي: ويهدف إلى إيجاد قيم مجهولة للسلسلة الزمنية مقابلة للحظات
زمنية واقعة خارج المجال الزمني الذي يدرس فيه تطور الظاهرة المعينة.
ويقسم التنبؤ الخارجي إلى نوعين: النوع الأول هو التنبؤ بالماضي أي حساب
قيم بعض المتغيرات على نحو ارتدادي في الماضي والثاني هو التنبؤ بالمستقبل
وهو الأهم طبعاً في التنبؤ الاقتصادي.
أدوات التنبؤ
يعتمد التنبؤ الاقتصادي بصورة أساسية على السلاسل الزمنية وعلى علاقات
الارتباط correlation بين الظواهر الاقتصادية التي تصاغ على صورة معادلة
رياضية أو نموذج رياضي.
1ـ السلاسل الزمنية: للتمكن من دراسة التغيرات التي تحصل في الظواهر
الاقتصادية في المستقبل وتحديد قيم هذه التغيرات لابد من الاعتماد على
إنشاء السلاسل الزمنية وتحليلها. والسلسلة الزمنية هي سلسلة من القيم
العددية لمؤشر إحصائي يعكس تغير الظاهرة بالنسبة إلى الزمن. وكل قيمة عددية
في السلسلة تقابل لحظة زمنية أو مدة زمنية محددة. ويمكن أن تكون المدة
أياماً أو شهوراً أو سنوات. وتُنشَأ سلسلة زمنية عن طريق مراقبة الظاهرة
المدروسة مدة من الزمن وقياسها في مدد زمنية متساوية بهدف الحصول على
قيمها.
والهدف من دراسة السلسلة الزمنية وتحليلها هو تعرّف التغيرات التي طرأت على
الظاهرة التي تمثلها في مدة من الزمن. ثم تحليل أسبابها ونتائجها وتحديد
اتجاهها حتى يمكن استخدامها للتقدير والتنبؤ بالمستقبل. وتُستخدم مؤشرات
الزيادة المطلقة ومؤشرات الزيادة النسبية لتحديد مقدار تغير الظاهرة
المدروسة واتجاهها وسرعتها. وهي نوعان سلاسل زمنية آنية وسلاسل زمنية
مديدة.
ولأن الاتجاه العام للسلاسل الزمنية يعكس تغيرات أساسية طويلة الأمد وتأخذ
شكلها بصورة تدريجية، وتستمر في اتجاه واحد مدة طويلة من الزمن فإنه يمكن
استخدامها للتنبؤ بالمستقبل.
وللتنبؤ بسلوك مسار الاتجاه العام للظاهرة في المستقبل يجب استخدام أحد
منحنيات النمو المعبر عنها بعلاقة رياضية أو بنموذج رياضي. وباستخدام هذا
النموذج الرياضي يمكن تحديد معدل نمو السلسلة الزمنية موضوع الدراسة وتحديد
الاتجاه العام لهذه السلسلة وتحديد القيمة التي يمكن أن يصل إليها هذا
الاتجاه في المستقبل.
2ـ علاقات الارتباط: إن تطور الظواهر الاقتصادية ما هو إلا تراكم في
التغيرات الكمية يتحول إلى تغيرات نوعية. فالناتج القومي في سنة قادمة، على
سبيل المثال، ما هو إلا تطور للناتج في سنوات سابقة. ومن ثم فإن دراسة
وتحديد الارتباط الداخلي للسلاسل الزمنية أمر لا يمكن الاستغناء عنه في
عملية التنبؤ. ويعني الارتباط الداخلي تلك العلاقة التي تربط كل حد من حدود
السلسلة الزمنية بالحدود التي تسبقها مباشرة. وتعطي دراسة العلاقة
الداخلية فكرة واقعية عن تطور الظاهرة المدروسة استناداً إلى حالة تلك
الظاهرة في لحظات أو في مدد زمنية سابقة، ولا يدخل عنصر الزمن في الدراسة
هنا، بل يستعان به لترتيب الحدود ولتمييزها بعضها من بعضها الآخر.
وتتطلب عملية التنبؤ حساب القيم المتتالية اعتماداً على سابقتها، وهذا
يستدعي الاعتماد على تابع المسار العام. ويتم الحصول على تابع المسار العام
من حساب معامل الارتباط ورسم شكل الانتشار لتطور الظاهرة مع الزمن. ومن ثم
اقتراح المسار العام وفق شكل الانتشار. وهناك عدة أساليب يمكن أن تستخدم
في حساب مسار الاتجاه العام منها:
أ ـ أسلوب الرسم بصورة حرة: يمكن رسم البيانات الفعلية بصورة بيانية
باستخدام مقياس رسم عادي أو لوغاريتمي، ويتسم هذا الأسلوب ببساطته
المتناهية. ويصعب إعطاء تعبير رياضي دقيق لمسار الاتجاه العام بوساطته.
ب ـ أسلوب المتوسطات المتحركة: ويعتمد على تحديد طول المدة الزمنية التي
تؤخذ أساساً للحساب. فكلما كانت المدة الزمنية التي يراد اتخاذها أساساً
لحساب المتوسطات المتحركة أقصر أعطى مسار الاتجاه العام الناشئ توفيقاً
أفضل للبيانات وأقل ابتعاداً عنها. وكلما كانت المدة الزمنية التي يراد
اتخاذها أساساً لحساب المتوسطات المتحركة أطول كان مسار الاتجاه العام أقل
دقة.
ج ـ أسلوب المربعات الصغرى: ويقوم على أساس أن مجموع الانحرافات المربعة
بين البيانات المعطاة والقيم المحسوبة لمسار الاتجاه العام يجب أن يساوي
حداً أدنى، ويعطي هذا الأسلوب توفيقاً معقولاً في أغلب الحالات.
طرق التنبؤ
يوجد طريقتان رئيستان للتنبؤ هما طريقة التمديد وطريقة الخطأ المتزايد.
التنبؤ بالنمو الاقتصادي
يمكن التنبؤ بمعدل النمو الاقتصادي لفترة قادمة من الزمن، استناداً إلى
معطيات الفترة السابقة، التي تأخذ شكل سلاسل زمنية تتعلق بالدخل القومي،
والدخل التصرفي، ومجمل الاستثمار العام والخاص والاستهلاك العام والخاص،
والادخار العام والخاص، والمعامل الحدي للإنتاج (ويعني قيمة الإنتاج العائد
للوحدة الأخيرة من رأس المال المستثمر) نسبة الإنفاق الحكومي إلى الدخل،
ونسبة الواردات والصادرات إلى الدخل، ومعدل الضريبة. وذلك باستخدام النموذج
الذي طوّره العالم الياباني ايتشمورا Ichimura. الذي يعتمد بالأساس على
نموذج هارود ـ دومار Harrod-Domar للنمو. إذ قسم ايتشمورا معدل النمو في
نموذج هارود ـ دومار g = vs، حيث g تمثل معدل النمو السنوي، v المعامل
الحدي للإنتاج [المعامل الحدي للادخار] إلى ثلاثة أقسام. يعكس القسم الأول
أثر استثمارات قطاع الأعمال الخاص في المعدل العام لنمو الاقتصاد. ويعكس
القسم الثاني أثر الاستثمارات الحكومية في المعدل العام لنمو
الاقتصاد.ويعكس القسم الثالث أثر العلاقات الاقتصادية الخارجية في المعدل
العام لنمو الاقتصاد.
وبتقدير قيم معلمات معادلة النموذج وقيم المتغيرات في سنة الأساس وبتطبيق
قيم المعلمات المحسوبة على المعادلة السابقة يمكن حساب المعدل العام لنمو
الاقتصاد في سنوات قادمة، وتحديد اتجاه التطور الاقتصادي في المستقبل،
وتحديد نسبة إسهام كل من قطاع الأعمال الخاص والقطاع الحكومي وقطاع العالم
الخارجي في المعدل العام لنمو الاقتصاد.
التنبؤ بحالة السوق
تبنى خطط الإنتاج في المؤسسات الإنتاجية على أساس حجم الطلب المتوقع في
السوق في المستقبل. ولكي تكون خطط الإنتاج ناجحة يجب إجراء تنبؤ بأحوال
السوق وتقدير حجم الطلب مستقبلاً.
والتنبؤ بأحوال السوق وبحجم الكمية التي يمكن أن تطلب من سلعة معينة أو
مجموعة من السلع في مدة من الزمن وعند مستوى محدد من الأسعار يعتمد على
السلاسل الزمنية وعلى ميزانية الأسرة واتجاه تطور الطلب بالنسبة للصناعة
التي تنتمي إليها هذه السلعة.
وتكون التنبؤات قصيرة أو متوسطة الأجل. ويعد التنبؤ طويل الأجل أساس عملية
التخطيط للمدى الطويل على مستوى صناعة معينة أو مؤسسة. وتحتاج التنبؤات
طويلة الأجل إلى مراجعة من وقت لآخر.
وللقيام بالتنبؤ بحالة السوق وتطور الطلب على سلعة معينة في المستقبل يجب
تحليل العوامل المؤثرة في الطلب، وذلك من خلال الخطوط الآتية:
1 ـ تحليل المبيعات في السنوات السابقة من خلال السلاسل الزمنية أساساً
للتنبؤ ومعرفة تأثير كل من التكلفة والسعر والكمية والدخل على الطلب.
2 ـ تحليل إمكانيات السوق المتوقعة وخصائص المستهلكين المحتملين ومعدلات
السكان و تركيبهم العمري والمهني وحدة المنافسة والسلع الجديدة والبديلة
والاستثمارات الجديدة.
3ـ تحليل الأحوال الاقتصادية العامة المتوقعة في البلاد: نمو الدخل القومي،
ومعدلات البطالة، ونمو السكان، ومستقبل الصناعة التي تنتمي إليها السلعة.
ويمكن جمع العوامل المؤثرة في السوق وفي الطلب على سلعة معينة أو مجموعة من
السلع ضمن أربع مجموعات.
أ ـ تغيرات الاتجاه العام: اتجاه الطلب في الأمد الطويل نحو الزيادة أو
النقصان نتيجة للتغيرات المتعلقة بالسكان ونمو الدخل القومي وتوزيع السكان
والتطور التقني.
ب ـ التغيرات الموسمية: المتعلقة بفصول السنة التي تؤثر في الطلب
ج ـ التغيرات الدورية: المتعلقة بأوقات الرواج والكساد الاقتصادي.
د ـ التغيرات الطارئة: المتعلقة بالأحداث الطارئة كالحروب والكوارث
الطبيعية التي يصعب التنبؤ بها.
التنبؤ ودرجة التأكد
إن صحة ودقة القيم المتنبأ بها تتوقف على دقة الطرائق والأدوات المستخدمة
في عملية التنبؤ وعلى الوزن النسبي لكل عامل من العوامل المؤثرة في الظاهرة
الاقتصادية وعلى طول مدة التنبؤ. فكلما كانت مدة التنبؤ أطول انخفضت درجة
التأكد. وكلما كانت تقديرات العوامل المؤثرة في الاتجاه العام للظاهرة
صحيحة كان التنبؤ أكثر دقة.
وقد أسهم تطور استخدام الحاسوب واتساع مجالاته في تسهيل عملية التنبؤ
والوصول إلى نتائج أكثر دقة. إذ يوجد برامج جاهزة يمكن استخدامها للتنبؤ
بعد حساب معلمات معادلات التنبؤ.

رسلان خضور

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
التنبؤ الاقتصادي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» أبحاث مؤتمر :::الأزمة المالية العالمية وكيفية علاجها من منظور النظام الاقتصادي .
» الخبير الاقتصادي اليمني الهزة الاقتصادية
» الفكر الاقتصادي الاسلامي ******** نظرة عامة
» الركود الاقتصادي، الكساد ، الانكماش المالي
» نحو رؤية جديدة ومعاصرة لمفهوم البيت الاقتصادي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى شباب جامعة إب :: الاقسام العلمية :: كلية التجارة :: منتدى علوم مالية ومصرفية-
انتقل الى: